أحمد بن محمد بن علي الأنصاري، أبو العباس، نجم الدين، المعروف بابن الرفعة: فقيه شافعيّ، من فضلاء مصر. كان، محتسب القاهرة وناب في الحكم. له كتب، منها (بذل النصائح الشرعية في ما على السلطان وولاة الأمور وسائر الرعية – خ) و (الإيضاح والتبيان في معرفة المكيال والميزان – خ) و (كفاية النبيه في شرح التنبيه للشيرازي – خ) [ثم طُبع] فقه في شستربتي (الرقم ٣٠٦١ و ٣٥٥٥) ومنه نسخة غير تامة في مكتبة الشاويش ببيروت، كتبت سنة ٧٤٩ و (المطلب) في شرح الوسيط. نُدب لمناظرة ابن تيمية، فسئل ابن تيمية عنه بعد ذلك، فقال: رأيت شيخا يتقاطر فقه الشافعية من...أحمد بن محمد بن علي الأنصاري، أبو العباس، نجم الدين، المعروف بابن الرفعة: فقيه شافعيّ، من فضلاء مصر. كان، محتسب القاهرة وناب في الحكم. له كتب، منها (بذل النصائح الشرعية في ما على السلطان وولاة الأمور وسائر الرعية – خ) و (الإيضاح والتبيان في معرفة المكيال والميزان – خ) و (كفاية النبيه في شرح التنبيه للشيرازي – خ) [ثم طُبع] فقه في شستربتي (الرقم ٣٠٦١ و ٣٥٥٥) ومنه نسخة غير تامة في مكتبة الشاويش ببيروت، كتبت سنة ٧٤٩ و (المطلب) في شرح الوسيط. نُدب لمناظرة ابن تيمية، فسئل ابن تيمية عنه بعد ذلك، فقال: رأيت شيخا يتقاطر فقه الشافعية من لحيته!
المصدر: كتاب الأعلام لخير الدين الزركلي.