وقع في زمان “ابن الرفعة” -وهو عام ثلاث وسبعمائة من الهجرة النبوية- اختلاف بين أهله المتولين لبعض الإمرة في شيء وقع فيه التماس الفتوى طلبًا للتزود بزاد التقوى، وهو: بيان الذرع والكيل والوزن بيانًا يبلغ به الغاية القصوى، فأحبَّ “ابن الرفعة” أن يجمع في ذلك ما حضره مما وقف عليه من كلام الشافعية فيه، مع نبذة من كلام غيرهم.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: