وقعت حادثة في الديار المصرية أيام الإمام “ابن الرفعة”، ادّعى فيها أهل الذمة أن كنائسهم وبِيَعهم في مصر وخاصة في القاهرة كانت موجودة قبل فتح مصر، ووقع عليها الصُّلح، فلا يجوز نقضها ولا الدعوة إلى هدمها، وهو ما استدعى موقفًا من أهل العلم والحسبة الذين كان من أبرزهم المؤلف رحمه الله.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: